شعر

أيَا ثَمِلَ الجُفونِ بغيرِ سُكْرٍ ‏ألا تَدري بِطٙرفِك ما جَناهُ؟ ‏هُنا لِهٙواكٙ في الأحشاءِ جُرحٌ ‏مضَى عنهُ الطّبيبُ وما شٙفاهُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play