شعر

وَمَا كُنْتُ -إِذْ مَلَّكْتُكِ القَلْبَ- عَالِمًا بَأنِّيَ عَنْ حَتْفي بكَفِّيَ باحثُ! فَدَيتُكِ.. إنَّ الشَوْقَ لِي مُذْ هَجَرْتِنِي مُميتٌ، فَهَلْ لِي مِنْ وِصَالِكَ بَاعِثُ؟ #ابن_زيدون♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play