شعر

وعلى الطريق هناك بعد وداعنا رجع الفؤاد محلقا بسماك وأتيت وحدي كنت أنت رفيقتي بالدرب يوما كيف طال جفاك؟ وهربت من طيف الغرام تساءلت عيناي عنك وكيف ضاع هواك؟ وعلى الطريق رأيت طيفا هاربا يجري ورائي هاتفا ... كالباكي طيف الهوا يبكي لأني قلتها قد قلت يوما ربما أنساك!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play