شعر

شَوْقٌ إِلَيْكَ تَفِيْضُ مِنهُ الأَدمُعُ وَجَوَىً عَلَيكَ تَضِيقُ مِنهُ الأَضلُعُ وَهَوَىً تُجَدِّدُهُ اللَيالي كُلَّما قَدُمَت وَتَرجِعُهُ السِنونَ فَيَرجَعُ إِنِّي وَما قَصَدَ الحَجيجُ وَدونَهُم خَرقٌ تَخُبُّ بِهِ الرِكابُ وَتوضِعُ ‏أصْفِيكَ أقصَىٰ الوُدِّ غير مُقلِّلِ إنْ كانَ أقصىٰ الوُدّ عندكَ ينفعُ وأرَاك أحْسَن مـنْ أرَاهُ وإن بَدَا مِنكَ الصَّدُودُ وبَانَ وصلُكَ أجمعُ يَعتادُنِي طَـرَبِي إِليكَ فيغْتَلي وَجْدِي ويَدعوني هَوَاكَ فأتْبَعُ كَلِـفٌ بـحُبِّك مُـولَـعٌ ويسرُّنِـي أنِّي امـرُؤٌ كَـلِفٌ بِحُبِّـكَ مُـولَعُ. #البحتري♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play