شعر

‏ريقُ الحبيبِ كريقِ المُزْنِ والعِنَبِ أَذَاقَني ثمراتِ اللَّهْوِ والطَّرَبِ وقد سَبَتْ منِّيَ الأيامُ صفوتها فكيفَ أهربُ منها وهيَ في طَلَبي؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play