شعر

‏ما كنتُ أعرفُ في تضاريسِ الهوى ‏كيفَ الجبالُ تكوَّنتْ ‏كيفَ الشموسُ تكوَّرتْ ‏أو كيفَ أنهارُ الحنينِ ‏تُشَقُّ ما بينَ الضُّلوعْ ‏أو كيفَ تُصبحُ بينَ أعيُنِنا ‏بحارٌ من دموعْ ؟ ‏أو كيفَ يَغدو الحبُّ دربًا واحدًا ‏فيهِ الذّهابُ ‏بِلا رُجوع

تم النسخ
احصل عليه من Google Play