شعر

‏أيا قاطِعًا للوَصلِ بَيني وبينَهُ ‏بِلا عِلَّةٍ مِنَّي عَرَفْتُ ولا سَبَبْ ‏ويا ناقِضًا عَهدًا حسِبتُ بأَنَّهُ ‏مُمِرُّ على مَرِّ الدَّوائرِ والحِقَبْ ‏أعِندَكِ أنْ تَغتَرَّ بالدَّهرِ إنَّه ‏حَرونٌ وفي أيَّامِهِ للفَتى نَصَبْ.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play