شعر

‏لا عيبَ في الحُبِّ لو صُنّا طهارتَهُ ‏عن عابثٍ ما وعَى للطهرِ إدراكا ‏الحُبُّ وَردٌ من الرحمنِ نقطفُهُ ‏والعابثونَ بهِ يجنونَ أشواكا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play