شعر

سلوا كؤوس الطلا هل لامست فاها ‏واستخبروا الراح هل مسّت ثناياها باتت على الروض تسقيني بصافية لا للسُّلاف ولا للورد رياها ‏... ما ضر لوجعلت كأسي مراشفها ولو سقتني بصافٍ من حماياها

تم النسخ
احصل عليه من Google Play