شعر

‏ظللتُ أناضِل بك أمام الملأ والدنيا أجمَع بقيت أتفاخر بك حتى أوقعتني بين جعبّة الخذلان وتركتني، أعول وأعول مرارًا دون أن أستند على جدران غرفتي، وبقيت هكذا بين الحياة والجحيم بين السماءِ والأرض عالقة .. متشبّثه في اللاشيء في العدم الخاوِي.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play