شعر

‏وتَغَيّرَتْ منكَ الطِّباعُ ولمْ تَعُدْ ‏تَحنو عليَّ وبي تُحِسُّ وتَشعُرُ ‏أنكَرتَ ما بيني وبينَكَ في الهَوى ‏أوَمِثلُ ما بيني وبينَكَ يُنكَرُ ‏وتَرَكتَني لِلرِّيحِ يَجري زَورقي ‏وفقاً لِما تَهوى وكَيفَ تُدَبِّرُ ‏كيفَ النجاة لهُ وبَحرُكَ هائج ‏ويكاد من أمواجه يتكسرُ..

تم النسخ
احصل عليه من Google Play