شعر

على ماذا، ومن ماذا ‏تخافُ وربّكَ اللهُ؟ ‏وأنتَ بكلّ شاردةٍ وواردةٍ ‏من الأيّامِ.. تلقاهُ ‏متى من لُطفهِ ألقاك؟ ‏متى أحببتهُ وجَفاك؟ ‏وهل جاوزتَ ما جاوزتَ ‏مما كان.. لولاهُ؟ ‏لسوفَ يُجيب كلّ دُعاك ‏ويرفعُ عنكَ كـفَّ أساك

تم النسخ
احصل عليه من Google Play