حلّ المغيب وما للّيل من شغفٍ بدون رفّة قلبٍ منك أو مَيلِ كيف ارتضيتَ بأن أبقى معلقة سويعةً أشتكي من ظلمةِ الويلِ أحنّ في ولهٍ للوصلِ يغمرُنا حنين قهوتِنا الشقرا إلى الهيلِ فأنت سيد من غابوا ومن حضَروا وقطرةُ الماء لاتغني عن السّيلِ
تم النسخ