شعر

‏حلّ المغيب وما للّيل من شغفٍ ‏ بدون رفّة قلبٍ منك أو مَيلِ ‏كيف ارتضيتَ بأن أبقى معلقة ‏سويعةً أشتكي من ظلمةِ الويلِ ‏أحنّ في ولهٍ للوصلِ يغمرُنا ‏حنين قهوتِنا الشقرا إلى الهيلِ ‏فأنت سيد من غابوا ومن حضَروا ‏وقطرةُ الماء لاتغني عن السّيلِ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play