شعر

غِبتُم فما لي في التَصبُّر مَطمعٌ ‏عَظُم الجوى وَاِشتَدَّت الأَشواقُ ‏لا الدارُ بعدكم كما كانت ولا ‏ذاك البهاءُ بها ولا الإِشراق ‏أشتاقكم وَكذا المحبّ إذ نَأى ‏عنه أحبَّةُ قَلبه يَشتاق

تم النسخ
احصل عليه من Google Play