شعر

أَيُجدي فيكَ وَجدي عليكَ وكَوني بعيداً عَن وَجنَتَيْكَ أنامُ حَزيناً وحيداً كسيراً وكُلُّ دوائي على راحتيكَ؟ أم يجدي فيكَ قدومي إلَيكَ برُوحي وكُلّي أسيراً لدَيك .. أما زالَ حُبي عظيماً رقيقاً يطال النجومَ في ناظريكَ؟ سواءٌ ترحلُ أم أنتَ باقٍ فإنّي أُحِبُّكَ فِي حالتَيْكَ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play