شعر

أكاد أجنُّ من فرط إندفاعي ‏وضيق الأرض رغم الإتساعِ ‏أريدُ العيش حلْماً بعد حلمٍ ‏ولكنّ المدينة لا تراعي ‏إذا كانت سنين العمر بحرًا ‏فقد بللت من أزلٍ شراعي ‏و إن كان الصراع صراع غابٍ ‏فكم راقصتُ أبطال السباعٍ؟.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play