شعر

‏للهِ أجفانُ عينٍ فيكَ ساهِرة شوقًا إليكَ وقلبٌ بالغرامِ شَجِ وأضلُعٌ نَحِلتْ كادتْ تُقوِّمُها من الجوى كبِدي الحرّا من العِوجِ أعوامُ إقبالِهِ كاليوم في قِصرٍ ويومُ إعراضِه في الطّول كالحِججِ فلْيَصنَع الرّكبُ ما شاؤوا بأنفسهم هم أهلُ بدرٍ فلا يخشون من حرَجِ.♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play