شعر

وَساحِرَةِ العَينَينِ ما تُحسِنُ السِحرا تُواصِلُني سِرّاً وَتَقطَعُني جَهرا أَتَتني عَلى خَوفِ العُيونِ كَأَنَّها خَذولٌ تُراعي النَبتَ مُشعَرَةً ذُعرا فَبِتُّ أُسِرُّ البَدرَ طَوراً حَديثَها وَطَوراً أُناجي البَدرَ أَحسِبُها البَدرا - صريع الغواني.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play