شعر

‏كُلٌّ لَهُ سَعيُهُ وَالسَعيُ مُختَلِفٌ ‏وَكُلُّ نَفسٍ لَها في سَعيِها شاءُ ‏لِكُلِّ داءٍ دَواءٌ عِندَ عالِمِهِ ‏مَن لَم يَكُن عالِماً لَم يَدرِ ما الداءُ ‏الحَمدُ لِلَّهِ يَقضي ما يَشاءُ وَلا ‏يُقضى عَلَيهِ وَما لِلخَلقِ ما شاؤوا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play