شعر

‏يَا فاتِنَ العيْنين جئتُكَ مُرهقًا ‏مِن وحِي حُسنكَ راعنِي أنْ أُقتُلا ‏تِلكَ العيُونُ النَاعِساتُ فَتَكْنَ بِي ‏باللَّحظِ أم بالكُحلِ صِرتُ مُجندلا ‏فَاضَ الدَّلالُ مِن الدّلال تَخيّلُوا ‏كيفَ النَّدَى فوقَ الزّهُورِ تكلّلا ‏القتلُ فِي شرعِ الإلهِ محرمٌ ‏وبشَرع حُسنِكَ لا يزَالُ مُحلَّلا.♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play