شعر

وأنّي أُحِبُّك حُبًا أنتَ تَجْهَلهُ ‏ما بالَ قَلْبكَ لا يَعرفُ حُبي لهُ ؟ ‏هَلْ تَعْلَمُ أنّي عِندَما أُحادِثُكَ ‏يُرَفْرِفَ قَلبِي مُنبَسِطٌ ومُبتهجُ ‏ربّاهُ إنّي أُحبّهُ حُبًا كأَنّمَا ‏لم أُحِب أَحَدًا مِثْلمَا أَحببتهُ .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play