إنّي أحبُّكَ كالأقصى لزائرِهِ كتُربةِ القدسِ للزيتونِ والتينِ ألا ترى الشوقَ أضناني ومزّقني ألا ترى كيفَ في عينيكَ تأبيني ؟ كلُّ المذاهبِ فيكَ اليومَ واحدةٌ هنا ملائكتي ، هنا شياطيني إنّي أحبّكَ لا أخشى توابعَها إلا عليكَ أيا حِصني وتحصيني.
تم النسخ