شعر

إنّي أحبُّكَ كالأقصى لزائرِهِ ‏كتُربةِ القدسِ للزيتونِ والتينِ ‏ألا ترى الشوقَ أضناني ومزّقني ‏ألا ترى كيفَ في عينيكَ تأبيني ؟ ‏كلُّ المذاهبِ فيكَ اليومَ واحدةٌ ‏هنا ملائكتي ، هنا شياطيني ‏إنّي أحبّكَ لا أخشى توابعَها ‏إلا عليكَ أيا حِصني وتحصيني.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play