شعر

مازالَ صوتُكَ في ثنايا مَسمعي والشَّوقُ فِي صَدري يُفَتِّتُ أضلُعي والله إنّ الشّوقَ فاقَ تحمُّلي ياشوق رِفقاً بالفُؤادِ ألا تعي يَافَرحتي إن مَرّ إسمُكَ عابِراً يَزدادُ مِن فرط الحَنينِ توجّعي حَاولتُ أَن أَخفي هواكَ وكلّما أخفَيتهُ في القلبِ فاضَت أَدمُعي بالبَين قَدّ قَضَت الليالي بَينَنا لكنّ روحك لَم تغِب دوماً مَعي.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play