شعر

كأن الحُسنَ في خَدّيكِ طِفلٌ يُناديهِ الزَّمانُ فَلا يُجيبُ وإن الجَرحُ فِي أعماقِ قَلبي شبابٌ لا يُغيّرَه المُشيبُ .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play