شعر

إنّ في صَوْتِكِ فَجْرا بارِدَ اللّحْنِ وطِفْلا وجِنانًا تِمْلأُ الأسْماعِ زَيْتُونًا ونَخْلَا لكِ ألّا تَتْرُكي يا هُنْدُ، للعاقِلِ عَقْلا وعلى عَقْلِيَ إلّا أنتِ أنْ يَنْسى، وألّا أنتِ يا هِنْدُ التي ألْغَتْ جَميلاتِ المُعَلّا وغَدَتْ كُلُّ الأغاني عنْكِ أو باسْمِكِ حَفْلا لَم أعُدْ بعدَكِ ألْقَى للنِّسا في الحُسْنِ دَخْلا والذي يَرْقَى إلى الجَنَّةِ لا يَشْتاقُ حَقْلا .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play