شعر

‏قد كنتُ أكفرُ بالهوى وبأهلِهِ ‏أنتِ التي ارجعتِ لي إيماني لمّا ابتسمتِ، تساقطت أحزاني ‏وعرفتُ بعد التّيهِ أين مكاني فلتخبريني يا نهايةُ أدمُعي ‏كيفَ انتصرتِ على الأسى بثوانِ؟ ‏وهدمتِ أسوار الدموعِ ببسمةٍ ‏وبنيتِ أفراحاً بغيرِ مباني ‏حبٌّ كبيرٌ في دواخلِنا نما ‏فإلى متى نخشى من الإعلانِ؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play