شعر

‏الحب شيء في الفؤاد له ألَق الحب زهرٌ في المشاعرِ أو أرق ما قيمةُ الحب وقيمةُ أهلهِ إن كنّا نحكيه خفاءً للورق؟ فالحب في صوت الدعاء أمانةٌ وصلٌ برغمِ مكاننا حين افترَق و الحب إن غاب اللقاءُ، لقاؤنا ذكرٌ وفيّ للفـؤاد إذا طرق الحبّ أن تأتي بحينِ إجابةٍ فأراكَ في الدعواتِ؛ أوّل من سبق

تم النسخ
احصل عليه من Google Play