شعر

خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَنا أمَّا الفراقَ.. فما أقولُ لأمنعَك؟! أبقيتَني -رغمَ انتظاركَ- خائبًا و أنا الذي لا شيءَ منِّي أوجعَك حسبي بأنَّكَ إنْ أردتَ تكلُّمًا أسكَتُّ صرْخاتِ العتابِ لأَسمَعَك أُبقيكَ في عيني كأنَّكَ واقفٌ في طرْفها؛ حتّىٰ أخافُ لَأَدمَعَك!. #ماجد_مقبل♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play