مَا كُنتُ أعرِفُ والرَّحِيلُ يشدُّنا أنّي أوَدعُ مُهْجتي وحيَاتي.. ماكانَ خَوفي من وداعٍ قد مضى بل كان خَوفي من فِراقٍ آتي لَم يبقَ شَيءٌ منذُ كانَ ودَاعنُا غيرُ الجرِاحِ تئِنُّ في كَلِماتي لو أنَّنا لم نفترِق... لبقيت في زَمنِ الخَطيئةِ توْبتي وجَعلتُ وجْهَك قبْلتي وصَلاتِي
تم النسخ