شعر

مَا كُنتُ أعرِفُ والرَّحِيلُ يشدُّنا ‏أنّي أوَدعُ مُهْجتي وحيَاتي.. ‏ماكانَ خَوفي من وداعٍ قد مضى ‏بل كان خَوفي من فِراقٍ آتي ‏لَم يبقَ شَيءٌ منذُ كانَ ودَاعنُا ‏غيرُ الجرِاحِ تئِنُّ في كَلِماتي ‏لو أنَّنا لم نفترِق... ‏لبقيت في زَمنِ الخَطيئةِ توْبتي ‏وجَعلتُ وجْهَك قبْلتي وصَلاتِي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play