شعر

أصبحْتُ و الحمدُ للرحمنِ منفردًا عنْ كلِّ وغْدٍ من الأقوامِ شتَّامِ ‏ما لي أنيسٌ سوى أني امرؤ عكفت نفسي على الكُتْبِ أيامي و أعوامي ‏أُومي إليها بطرفي، وهي تخبرني عمَّن تقدَّم من سامٍ ومن حامِ #لقائلها♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play