شعر

لـنحلكَ الغِر، كان القلبُ بُستانا ‏فكيف أصبحتُ بعد الشهدِ بُركانا ‏ماكنت أحسب أن الأرض موحشةٌ ‏حـتـى فقدتُ إلـى عينيكَ عنوانا ‏ماذا عن الشوق؟ هل مازلتَ تعرفه ‏أم عُدتَ تحمل ملءَ العُمر نسيانا؟ ‏قـد كنتَ للطين إنـسانـًا أُعانِقُهُ ‏مازلتَ طينًا، فهل مازلتَ إنسانا؟.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play