شعر

‏أيتها الآنسة المُعجزة كيف أُقدم أمتناني لكِ أريد أن أصف أثرَ دخولكِ لحياتي تحولَ قلبي من ساحة حربٍ وقِتال لبستانْ من أعناب الجنة أحبكِ ليست أربعةَ أحرُف بل أربعين عام لأني بعد الستين سأكون خرِفًا بعد ان الجمت الثرثرة فمي سأصمت، ولن انساكِ سوف أنظُر لكِ وأقول :أُحبك بعينايَ فقط.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play