شعر

‏رأيتُ الهلالَ ووجهَ الحبيب ‏فكانا هلالَينِ عند النَّظرْ ‏فلم أدرِ من حيرتي فيهما ‏هلالَ الدجى مِن هلال البشرْ ‏ولولا التورُّدُ في الوجنتين ‏وما راعني من سواد الشَّعَرْ ‏لكُنتُ أظن الهلالَ الحبيبَ ‏وكنتُ أظن الحبيب القمرْ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play