يا من تغلغلَ بالفؤادِ واشغلهْ رفقاً بقلبٍ لا يُجيدُ المسألهْ اهديتني ثغرَ الهوى متبسماً وتركتني بين الهمومِ المُثقله من نور وجهك قد أتاني زائراً سكن الفؤادَ ولمْ يغادر أُنمله قد كنت تبدو لي سحاباً ماطراً يسقي القلوبَ القاحلات المُهمله
تم النسخ