شعر

‏لمّا رأيتُكَ من بعيدٍ مُقْبِلاً ‏باعدتُ بين يديّ حتى أحضُنَكْ ‏وكأنّ آخِرَ ما جَهَرْتُ بقَولِهِ ‏قبلَ السقوطِ: اسكُن فؤادي موطِنَكْ ‏وسمعتُهمْ -ودمي يُخَضِّبُ جثتي- ‏قالوا: صديقُكَ قد أتاكَ ليطعَنَكْ!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play