شعر

أرخصتُ فيكَ مَدَامِعًا .. لَولَاكَ كانتْ غاليهْ الشَّوْقُ نارٌ حاميهْ وَ لَقَدْ تَزَايَدَ ما بِيَهْ يا قلبَ بعضِ النّاسِ هَلْ للضَّيْفِ عِنْدَكَ زَاوِيَهْ إني ببابكَ قد وقفـتُ عَسَى تَرُدَّ جَوَابِيَهْ يا مُلبِسِي ثَوْبَ الضَّنَا يَهنيكَ ثَوْبُ العافيَهْ لم يبقَ مني في القميصِ سوَى رُسومٍ بالِيَهْ و حُشاشَةٍ ما أبْقَتِ الأشواقُ منْها باقِيَهْ أرخصتُ فيكَ مَدَامِعًا لَولَاكَ كانتْ غاليهْ إنْ لمْ تجدْ لي بالرضا وَا حَسرَتي وَ شَقائِيَهْ لكَ مهجتي ولوِ ارتضيتَ المالَ قلتُ و ماليهْ يا مَن إلَيهِ المُشتَكَىٰ أنتَ العليمُ بحاليهْ. #بهاء_الدين_زهير♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play