شعر

‏‎يخونك ذو القربى مرارا وربما وفى لك عند العهد من لاتناسبهُ ولاخير في قربى لغيرك نفعها ولا في صديق لاتزال تعاتبهُ وحسب الفتى من نُصحِهِ ووفائه تمنيه أن يُؤذى ويَسلم صاحبهُ البحتري

تم النسخ
احصل عليه من Google Play