شعر

یا من تركتَ يدي عمداً إنني ‏قد ضعتُ مني حينما أفلَتّني ‏ولقد بقيتُ للحظتي مستيقظاً ‏تبا! وأنت تنامُ منذ خذلتني ‏یاللحماقة كم بدوتُ مصدقاً ‏وفرحتُ أنكَ بالبقاءِ وعدتَني ‏أإلى هُنا وسينتَهي ما عشتُه؟ ‏كالحُلمِ جئتَ بلحظةٍ وتركتني ‏هل هكذا كانت نهايةُ قصتي ‏أني أضيع وأنت من ضيّعتني؟ .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play