وما الحبُّ إلّا سمعُ أذنٍ ونظرةٌ وَجنّة قلبٍ عَن حديثٍ وعن ذكرِ وَلَو كانَ شيء غيره فني الهوى وَأَبلاه مَن يهوى ولو كان من صخرِ .
تم النسخ
وما الحبُّ إلّا سمعُ أذنٍ ونظرةٌ وَجنّة قلبٍ عَن حديثٍ وعن ذكرِ وَلَو كانَ شيء غيره فني الهوى وَأَبلاه مَن يهوى ولو كان من صخرِ .