شعر

قلبي الذي آذيتَهُ وطعنتَهُ ‏أتظُنُّهُ يكفيهِ أن تتأسفا؟ ‏غادر فما عادَت عيونُكَ جنّتي ‏أبداً، وما عُدتُ المُحِبّ المدنَفا ‏يا من أذقتُكَ كَأْس وصلي عذبةً ‏خنتَ العهودَ، فَذُق إذن كأس الجفا ‏ يبدو بأنّكَ كنتَ تجهلُ قيمتي ‏ فالآنَ قد آنَ الأوانُ لتعرِفا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play