بِهمسٍ دافئ وبِأنفاسٍ تلفَحُ بِالرُّهبَةِ والرَّغبَةِ والخَوف كان يُتمتِمُ إعتِرافَُهُ الأوَّلُ يَلتَّفُّ لِيوجِّه نِداءهُ نَحو عَينيها أتقبلينَ أن تَكوني فُرصتي بِالحُبْ أو أن تكوني نِهايَتِي بِالرفض أتقبلينَ بأن أموتُ بِكِ حُبًّا فإنِّي أقبَلُ بِالموتِ إن كان بِكِ أنتِ. - رثاء
تم النسخ