شعر

‏بِهمسٍ دافئ وبِأنفاسٍ تلفَحُ ‏بِالرُّهبَةِ والرَّغبَةِ والخَوف ‏كان يُتمتِمُ إعتِرافَُهُ الأوَّلُ ‏يَلتَّفُّ لِيوجِّه نِداءهُ نَحو عَينيها ‏أتقبلينَ أن تَكوني فُرصتي بِالحُبْ ‏أو أن تكوني نِهايَتِي بِالرفض ‏أتقبلينَ بأن أموتُ بِكِ حُبًّا ‏فإنِّي أقبَلُ بِالموتِ ‏إن كان بِكِ أنتِ. - رثاء

تم النسخ
احصل عليه من Google Play