شعر

‌‎لا تَطلُبي شِعرًا فأنْتِ قَصيدَتي ما إنْ نظرتُ إلى عيونكِ أُبْدِعُ كوني بِقُربي فالحَياةُ قَصيرَةٌ إنَّ الفُؤادَ بِقُربِكُمْ يَسْتَمْتِعُ قولي أُحِبُّكَ قَد أكونُ مُودِّعًا مَنْ للفِراق إذا أتانا يَمنعُ.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play