شعر

وَ مَا طَالِبُ الحاجاتِ مِن كُلِّ وِجهَةٍ مِنَ الناسِ إِلَّا مَن أَجَدَّ وَ شَمَّرا فَسِر في بِلادِ اللَّهِ وَ اِلتَمِسِ الغِنى تَعِش ذا يَسارٍ أَو تَموتَ فَتُعذَرا. #عروة_بن_الورد♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play