يا راحلينَ بكى الزّمان لبعدكمْ فالشّعر حزْنٌ والمداد بفقدكمْ والأدمع الجّدباء بين محاجري بعد الفراق بكتْ عيوني وصلكمْ قولوا لمنْ عشقَ الفؤاد وصالهمْ لوْلا الأعادي لمْ أغادرْ أرضكمْ إنّي على ذكرى المودّة بيننا صنتُ الوداد وما نسيتُ لحبّكمْ مصطفى راشد المعيني.
تم النسخ