شعر

و الفراقُ شيءٌ لا كالأشيَاء، و صَاحبُه مَيتٌ لا كالأموات و حَيٌّ لا كالأحياء و مَا أراه إلا كنارِ اللَّه المُوقدةِ، التِي تطلعُ على الأفئدة. تذكرتُ أيامَ الوِصالِ بقربكم فهيَّجَ قلبي بالغَرامِ لهيبُ فَواللَّهِ مَا فَارقتُكمْ بِإراَدتِي َلٰكِن تَصرِيف الزمَان عَجيبُ.♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play