ومن يُداوي جِراح الروحِ بالتَلفِ مازال قلبي بِرُغمِ البُعْدِ يؤلمُني كم من غيابٍ بلا عُذْرٍ ولا أسَف ناشدتُكَ الله هل بات الهوى الماً ؟.
تم النسخ
ومن يُداوي جِراح الروحِ بالتَلفِ مازال قلبي بِرُغمِ البُعْدِ يؤلمُني كم من غيابٍ بلا عُذْرٍ ولا أسَف ناشدتُكَ الله هل بات الهوى الماً ؟.