شعر

ومن يُداوي جِراح الروحِ بالتَلفِ ‏ مازال قلبي بِرُغمِ البُعْدِ يؤلمُني ‏ كم من غيابٍ بلا عُذْرٍ ولا أسَف ‏ ناشدتُكَ الله هل بات الهوى الماً ؟.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play