شعر

و أعذَبُ الوَصلِ وَصلٌ كُنتَ تَحسَبُهُ مِنَ المُحَالِ فأضحَىٰ صُدفَةً قَدَرَا و أعظَمُ الشَّوقِ ما بِتنا نُكابِدُه سِرًّا مَخَافَةَ أن نَلقَاهُ مُنتَشِرَا و أعظَمُ و أعظَمُ الحُبِّ ما أخفَيتَهُ وَجِلَا بِأنْ تَعُودَ إذا مَا بُحتَ مُنكَسِرَا و أعظَمُ النَّاسِ مَن تَلقَاهُ مُبتَسِمًا و قلبُهُ قد غَدَا بالهَمِّ مُستَعِرَا!.♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play