شعر

زدني ابتعاداً؛ لنْ أفارقَ موضعي حتى بكاؤكَ لنْ يُبارحَ مدمعي ..! سأظلّ عُمري في لـُقاكَ مُؤمّلاً ويَظلّ حُضنكَ حينَ أبكي مَرجعي لو كنتَ تعرفُ كيفَ بُعدكَ جارحٌ ما كنتَ زدتَ الملحَ فوقَ مواجعي لكَ نبضُ قلبي والـْتِفـَاتةُ مُقلتي ‏وحَشاشتي والرّوحُ بَعدَ مسامعي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play