شعر

يُؤرِّقُني شوقي إلى مَن أُحِبُّهمْ وما أحدٌ حولي يُحِسُّ بحالي ويقسو عليّ الحُزنُ في كلِّ ليلةٍ فأخلو وكأسُ البَوحِ ليس بخالي أُنادي طُيوفاً لا تُجيبُ وأشتكي عذابَ الهوى للواحدِ المُتعالي هَبُوا أنّ من نهواهمُ في قُبورِهمْ أليس لنا منهمْ كريمُ خيالِ؟! *فواز لعبون.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play