شعر

وتميل يا قلبي إلى من قلبه كالصخر ما أقساه كم عنَّاكا ذاك الذي يُشجيه منك تأوُّهٌ وهو الذي هجرانهُ أدماكا وتصدّ عمّن يفتديك ويحتفي وعن الذي وجدانهُ ناداكَا يا قلبُ لم تُنصِفْ ولو قلت الهوى يطغى وقلت غرامه أعياكا يُدمي الحشا زيفُ السراب وغدره يا قلبُ فاحضن روح من يهواكا.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play